باتت الابواب بالنادى الاوليمبى مفتوحة على مصراعيها حتى وصلت الامور بعدم استطاعة اعضاء النادى العاملين ايجاد مقاعد لهم ولاسرهم فى ايام العطلات واوقات الذروة بسبب اقدام مجلس ادارة النادى على منح مئات العضويات الشرفية المجانية بدون حسيب او رقيب مما دعا عدد من الخبثاء للاشارة الى توقيت تلك العضويات يشيير الى سداد فاوتير انتخابية برلمانية وابدى الاعضاء امتعاضهم لاستخدام النادى كاداة رد للجميل فى وقت يدفع فية اعضاء النادى الاشتراكات السنوية والتبرعات لاقامة منشأت النادى فى وقت تم فية تضييق مساحات الترفية لبناءهم بغلق الحديقة المخصصة للاطفال وضمها لمطعم مؤجر للنادى
تعليقات
إرسال تعليق