عقب اقالة نادى الاتحاد لاثنان من المدربين هم البلغارى ميلادنيوف والبرتغالى ليونيل بونيش جاء مختار مختار المدير الفنى الثالث للفريق واذا جاز ان نطلق علية لقب الرجل الثالث فقد نجح فيما لم ينتجح الاخرون فى تحقيقة وهو اقناع اللاعبين بالتوحد والاخلاص للفريق جنبا الى جنب مع الشق الفنى فى الملعب ولا يستطيع اى مجامل لجهاز مختار ان يقول ان الرجل قد نجح فنيا فى قلب اداء الفريق الذى هزم من اسوان قبل عشرة ايام الى فريق غملاق يهزم الدراويش بعد غياب 13 عام خلال فلترة وجيزة بالعمل الفنى فقط لكن البعد النفسى الذى اثبت نتائجة الايجابية والسريعة مع الجنرال الراحل الكابتن محمود الجوهرى ومن بعدة الكابتن حسن شحاتة قد استغلة الرجل الثالث كخير علاج كما كان لوجود جهاز فنى متعاون كل الاثر فى النجاح السريع الذى اظهر لاعبى الاتحاد بشكل المقاتلين فى ملعب الاسماعيلية رغم الضغوط والتهديد فى غرف الملابس من الخصم المنافس
تعليقات
إرسال تعليق