فى النادى الكبير حامبولا بيلعب بالنار وهايخلى الدنيا دمار

ربما اعتقد ان ساعة الحظ التى دفعتة للمكانة التى يتواجد فيها الان بجوار الاذان الصاغية لصانع القرار هى التى ستمكنة من تجديد مصائر ومستقبل اللاعبين الصاعدين ينقل هذا ويبعد هذا ليزيح الجميع من طريق الابناء وابناء الاخوة والاصدقاء مستغلا حالة الفراغ التى يعانى منها المكان لكنة لا يعرف ان مئات العيون تتابعة وتعد لة الاسطوانات القديمة المليئة بتاريخ جميل لحكايات ورويات واساطير يعرفها الجميع وان طوى الوقت بعد الاحداث القريبة التى ستعاد الى واجهة الاحداث من اجل انقاذ النادى الكبير من براثن ومخالب القرصان ......

تعليقات