المحسوس والملموس فى انجاز الدولى اشرف عبد الحليم مع الفانلة الخضراء

كان لقاء شباب الاتحاد السكندرى 97 وسموحة الاخير بمثابة تتويج لجهد وعرق مدرب محترم ومخلص عاشق للنادى انة الكابتن اشرف عبد الحليم ولو حكينا يا مانجا نبتدى منين الحكاية ...البداية فى بداية الموسم عندما بدا اشرف عبد الحليم تكوين هيكل جديد للفريق حيث كان هذا الفريق فى الموسم الماضى مهدد بالهبوط ولف ودار اشرف عبد الحليم بين القرى والنجوع واسفرت رحلة البداية عن الاستقرار على هيكل الفريق وتعالى نتحدث عن مدرب صاحب سمعة اخلاقية ناصعة البياض داخل الملعب وخارجة لكنة ابدا لم يكن ابيض فى التدريب فقد اثبت الدولى مانجا انة مشروع مدرب محترم فقد تغلب رجال مانجا على اندية بحجم المقالون العرب بملعبة وما ادراك ما قطاع الناشئين بالمقاولون الذى اخرج صلاح والننى وضمن النتائج الرائعة هزم وادى دجلة الاستثمارى وتعادل مع المتصدر المقاصة والزمالك وهزم سموحة صاحب الامكانيات والملاعب والشرقية للدخان بملعبها وحرس الحدود ولم تكن تلك احصائية كاملة بالنتائج لكن هناك الاكثر ومع الفريق الاول ساهم فى اعادة تجهيز احمد الشيخ ومروان النجار وقدم عشرة من النجوم المرشحين للانضمام للفريق الاول بدون ذكر اسماء مؤقتا والاهم من ذلك كلة ان هؤلاء اللاعبين لم يحصلوا على مليم واحد طوال الموسم لكنهم تعلموا الانتماء من مدربهم المحترم تلك هى الحكاية التى نتمنى ان تكون البداية وان لانرى كلمة النهاية ذلك هو المحسوس والملموس فى انجاز مانجا مع الاتحاد بعيدا عن تحديد المراكز

تعليقات