سيكون شهر ابريل الذى يبدا غدا بمثابة الاختبار للاسبانى خوان ماكيدا فى ولايتة الثانية حيث يتوجب علية المرور عبر بوابة طنطا والاهلى وبتروجيت والانتاج والجيش فى مواجهات هامة وحاسمة وتولى ماكيدا قيادة الاتحاد عقب اللقاء الاول للفريق بالدور الثانى امام المقاولون وتمكن من الفوز على الداخلية والتعادل مع اسوان ولقى هزيمة واحدة امام دجلة بالاسكندرية ورغم ان مهمة ماكيدا فى الابتعاد بالفريق عن دائرة الخطر تبدو سهلة لامتلاك الفريق 27 نقطة الا ان طموحات جماهير النادى ستجعل الامر ليس بالسهل نظرا لامتلاك الفريق اوراق هامة تؤهلة للبقاء رغم غياب الورقة الاهم خلال الامتحانات الكونغولى كاسونجو ولن يغيب عن الاسبانى مصير البلغارى مالدينوف الذى رحل بسبب هزيمة وحيدة امام الاسماعيلى بخماسية وخلفة بونيش الذى اجاد اولا ثم توقفت العجلة فلقى نفس المصير ...ماكيدا الذى حاول اجراء بعض التعديلات فى صفوف فريقة امام اسوان فجاءت بعكس ما اراد يمكنة البقاء طويلا اذا تبنى فكرة هامة وحيوية لجماهير النادى وهى الدفع بعدد من شباب وناشئ النادى تدريجيا مما سيوجد امل فى اشياء اهم من النتائج
تعليقات
إرسال تعليق