بعيدا عن الضرر الذى لحق بأعضاء مجلس ادارة الاتحاد المصرى لكرة السلة من جراء قرار حل اتحاد كرة السلة المصرى والذى لة آثار جانبية سلبية كبيرة على اللعبة حيث يعنى القرار ان يدبر مدير الاتحاد شئون اللعبة حتى أقرب جمعية عمومية فى سبتمبر من العام القادم ..وهنا تبدأ المأساة حيث ان هناك ارتباطات دولية كبيرة لكل المنتخبات فى البطولات القارية و المونديال اضافة الى مسئولية ادارة المسابقات. ..أيها السادة تحركوا لإنقاذ كرة السلة المصرية وعلاج تداعيات القرار بالاشتراك مع خبراء اللعبة حتى لانبكى على اللبن المسكوب
تعليقات
إرسال تعليق