منذ تولى مجلس إدارة نادى الاتحاد برئاسة الاستاذ محمد مصيلحى وهو يسعى إلى ترسيخ مبدأ الاستقرار فى القيادة الفنية للفريق الأول لكرة القدم رغم أن المجلس تولى مسؤولية النادى والفربق فى موسم ٢٠١٨ يعانى من الترهل فى النتائج مع للمجلس السابق فى موسم تولى الفريق فية اربعة مدربين بداية من هانى رمزى ثم جون ميشيل كافالى الفرنسى ثم الاسبانى خوان ماكيدا وعندما تازمت الأوضاع تم التعاقد مع الكابتن محمد عمر والذى ساندة المجلس حتى عبور الموسم الصعب وتم التجديد لة للموسم ٢٠١٩ وبعد خمسة مباريات تعرض مجلس الادارة لضغوط كبيرة لاقالة محمد عمر إثر الخسارة من الداخلية بالقاهرة غير أن الكابتن محمد عمر فضل الاستقالة ورشح حلمى طولان لخلافتة ومع طولان كانت البداية أيضا جيدة حتى تازمت الأمور فى نهاية الموسم فرحل طولان فى آخر مواجهة ليتولى المسئولية طلعت يوسف والذى جدد للموسم الحالى وحتى الآن فقد اكمل الموسم وجدد للعام القادم ومن هنا يتضح الآتى...الاتحاد السكندرى طلق الاجانب بالثلاثة الموسم قبل الماضى بعد تجربتى كافالى ماكيدا..لأول مرة منذ فترة طويلة يكمل مدير فنى موسم كامل ويحقق نتائج جيدة بفضل الاستقرار
تعليقات
إرسال تعليق