كتب جمال فرغلى..أن تمتلك ثقة الآخرين بشكل كامل فهذا عمل صعب لا ياتى بين يوم وليلة بل أن المصداقية هنا هى اشبة بالأساس المتين الذى تتعب كثيرا لكى تنشئ علية بنيان قوى..وحتى لا اطيل عليكم فالحديث هنا والوقائع تشير إلى ما اكتسبة الاستاذ محمد مصيلحى رئيس نادى الاتحاد السكندرى خلال فترة عملة العام سواء من خلال اداراتة لاعمالة الخاصة أو من خلال رئاستة لنادى الاتحاد فمنذ أيام جددت الدولة الثقة فى مصيلحى لرئاسة غرفة الملاحة البحرية إحدى الأماكن الهامة ليست من حيث الإقتصاد فقط لكنها تتخطى ذلك لما لها من أهمية تخص الأمن القومى..تلك الثقة أيضا فى مجال الرياضة هى من جعلت طيور السلة المهاجرة تعود فور عودة مصيلحى بل ونجاحة للمرة الثانية فى استعادة سوبر ستار العرب اسماعيل احمد ومنذ أيام علمت معلومة هامة مع الكوتش احمد مرعى انة وقع مع مصيلحى على عقد تدريب الاتحاد دون أن يأخذ نسخة من العقد وتعالى لترى رغبة رزاق سيسية وعمار حمدى فى اللعب للاتحاد رغم إغراءات أخرى بالملايين وتصريحات المدرب احمد حسام ميدو بالندم على عدم قبول تدريب نادى الاتحاد تلك الثقة انتقلت المنافس قبل الصديق وجعلت جماهير الإتحاد تطمح بالمزيد من الإنجازات بعد فوز السلة بالبطولة العربية والمرتبط ووجود فريق الكرة منافسا فى كأس مصر الخامس الدورى والان يسعى مصيلحى الرئيس بخطوات جادة لبناء قطاعات الناشئين التى تلبى طموحات عشاق زعيم الثغر لتكتمل المنظومة
تعليقات
إرسال تعليق