فى إنتخابات مجلس إدارة نادى الاتحاد السكندرى السابقة كانت هناك بعض الظواهر التى تستحق التوقف كثيرا اولها فوز الاستاذ محمد مصيلحى رئيس نادى الاتحاد السكندرى بالتزكية مما يعنى الاتفاق والتفتيش والتسليم الكامل من المنافسين قبل المؤيدين على أن الرجل خارج المنافسة ونتيجة انتخابات ٢٠٠٧ ليس ببعيد عندما تخطى مصيلحى واحد من أشرس المنافسين الدكتور عفت السادات بأربعة اضعاف اصوات فكانت تلك النتيجة حاسمة فى عدم وجود منافسة مع مصيلحى...الظاهرة الانتخابية الثانية كانت للفوز الساحق لعضو مجلس إدارة نادى الاتحاد الأستاذ إبراهيم شعبان و الذى كان أول من حسم الانتخابات متصدر أصوات كل أعضاء مجلس الإدارة وبفارق كببر نظرا التمتع الرجل بالأدب والأخلاق والذكاء الاجتماعى الذى يقتقدة الكثيرون إضافة إلى علاقات الرجل الوثيقة بالأعضاء والجماهير ونشاطة الكبير فى المجال الاجتماعى ومشاركاتة البناءة فى تسويق عضويات النادى وجلب أحد أهم الموارد المالية
تعليقات
إرسال تعليق