وصلتنى رسالة من مهندس سكندرى يعمل بدولة الإمارات الشقيقة اسمة محمد السيد ابراهيم طلب منى بالحاح نشر تلك الرسالة على الموقع ووافقت على نشرها بدون تعليق منى...عمرى ٤٤ عاما وتشجع نادى الاتحاد السكندرى منذ نعومة اظافرى وولدت فى العام الذى توج فية الاتحاد بكاس مصر لكتى لم أرى مع الفريق إلا سنوات الانكسار واللعب على الهبوط باستثناء عام ٢٠٠٣ الذى حصل اية فريق الكرة على المركز الخامس قبل تواجد اندية المؤسسات التى أضاعت مبدأ التكافؤ المالى بين الأندية وقاطعت الرياضة سنوات ياسا من إصلاح الأمور بنادينا الخبيب عقب رحيل لاعبى السلة خارج النادى لتلقى مصير الكرة لكننى فاجاة فوجئت بثورة كبرى مع المجلس الحالى برئاسة محمد مصيلحى والذى أعاد نجوم السلة وشارك الفريق بعلاقاتة فى البطولة العربية لكرة السلة وكرة القدم ليحصل نادى الاتحاد على شهرة كبيرة فى المنطقة العربية عقب الفوز بالبطولة العربية للسلة مرتين ثم استعادة البطولات المحلية وفى كرة القدم وصل فريق الكرة إلى ربع نهائى البطولة العربية مرتين وتواجد الآن بالمركز الخامس للدورى لأول مرة متقدما على كل فرق المؤسسات بل أن الإنجاز الأكبر هو عدم وجود أزمات مالية لأول مرة بالنادى وأرى أن هذا الإنجازات مع التعاقد مع أمام محمدين لقطاع الناشئين بمثابة حلم كبير يعيشة النادى هذا الحلم يستحق منا أن نساند مجلس إدارة نادى الاتحاد لإكمال مسيرة النجاح
تعليقات
إرسال تعليق