مع بيراميدز وأندية المؤسسات سيراميكا والبنك الاهلى تتضاعف مشاكل الأندية الجماهيرية قليلة الموارد وذلك بسبب احتكار هذا الأندية للمواهب الكبيرة بفضل حجم الإنفاق السفهى من هذة الأندية وبالطبع لن يستطيع أحد أن يوقف هذا الهجوم الكاسح من هذة الأندية وعن فكرة وجود اندية الشركات فى الدورى فنى ليست بالجديدة فقد لمعت اندية كبيرة بالدورى مثل اسكووالبلاستيك والكروم ومصنع ٣٦ لكن هذة الأندية كانت مصنع لتغريخ النجوم أمثال مختار وحمدى نوح وابو رحاب وشلوفة وأيمن شوقى ورمضان السيد على عكس الأندية الحالية التى تستحوذ على لاعبى الأندية الأخرى ولابد لاتحاد الكرة من الجلوس مع الأندية الشعبية لسماع الآراء لحماية هذا الأندية من الضياع
تعليقات
إرسال تعليق