أطلق علية بعض زملاءة لقب أيوب قطاع الناشئين لكرة القدم بنادى الاتحاد حيث ظل اللاعب مروان عطية بعيدا عن اعين الأجهزة الفنية للفريق الأول رغم اجادتة اللعب فى مركز هام جدا بالكرة وهو لاعب الوسط المدافع وكاد اللاعب أن يحمل حقائبة ويرحل عن النادى فى العام الماضى مع جيل كامل غير أن هناك فرصة جاءت للاعب كمنحة ربانية وسبحان مغير الأحوال فقد اثبت مروان عطية احقيتة الفرصة وعضو رحيل نور السيد ومع الوقت يزيد أداء اللاعب ويتطور بشكل جيد والحق كان يستحق فرصة للظهور فى المنتخب الاوليمبى لكن الفرص قادمة وعلية أن يتعظ من الدرس الأول أن إرادة الله أقوى من كل البشر
تعليقات
إرسال تعليق