عرفتة منذ كان مديرا للبطولة الإفريقية التى استضافتها مصر وحقق فيها المهندس خالد عبد العزيز نجاح منقطع النظير ولم تكن صفحتة على الفيس بوك صفحة عادية حيث تواصل مع الألاف ممن لهم علاقة مباشرة بقضايا الشباب والرياضة وبعد صعودة المستحق إلى منصب وزارة الشباب والرياضة راهن البعض على انقطاع صلتة بالناس بحكم المنصب لكن المفاجأة أن الرجل لم بتغيير ولم يتحول عن التواصل مع الاخرين وانا منهم حيث كان محور الاتصال الرئيسى بيننا دورة الكبير والرائع فى بناء جدار ثقة بين الدولة وبين ملايين من عشاق الأندية الشعبية ويعود آلية الفضل مع المؤسسة العسكرية فى امتلاك الاتحاد السكندرى الإنشاءات الرياضية سواء فى فرع سموحة أو فى المقر الرئيسى فى الشاطبى وانتم أن أكثر مراحل توهج علاقة الوزارة مع رجل الشارع كانت فترة المهندس خالد عبد العزيز الذى كنت اتمنى ان تطول فترة تواجدة أو تدارك ذلك بالاستعانة بة كهمزة وصل بين الدولة ورجل الشارع لما يمتلكة من ثقافة وقبول...
تعليقات
إرسال تعليق