🔷 أربعة حواجز تواجة أحمد سامي في ولايته الأولى مع سيد البلد:


🔷 أربعة حواجز تواجة أحمد سامي في ولايته الأولى مع سيد البلد: تقرير جمال فرغلى الشندويلى 


1️⃣ إرث فني وذهني مثقل بالإحباط

تولى سامي القيادة الفنية في وقت كان فيه الفريق يعاني من تراجع حاد في النتائج وفقدان الثقة، فى الموسم الماضي مما يجعله يبدأ من نقطة "تصفير" نفسي وفني لإعادة الانضباط والثقة داخل غرفة الملابس.


2️⃣ ضغط جماهيري لا يرحم

جماهير الاتحاد معروفة بشغفها ووعيها الكروي، ولم تمنح سامي رفاهية الوقت، خاصة في ظل حالة الترقب لطموحات كبيرة، ما وضعه مبكرًا تحت الميكروسكوب الجماهيري والإعلامي.


3️⃣ إمكانيات مالية محدودة وطموحات كبيرة

كان واضحًا أن سامي دخل السوق الصيفي وهو يواجه صعوبة في حسم صفقات بحجم طموح جماهير سيد البلد، ما  يجعلة يراهن على لاعبين بمواهب واعدة مستقبلا  أو فى حدود المتاح دون رفاهية الاختيار المطلق.


4️⃣ غياب أبناء النادي عن الجهاز الفني

رغم أن وجود عنصر من أبناء الاتحاد داخل الجهاز الفني كان من الممكن أن يشكل جسرًا نفسيًا وجماهيريًا مهمًا، إلا أن أحمد سامي اختار جهازًا من خارج أبناء النادي، ما تسبب في نوع من الفتور داخل بعض الأوساط المحيطة بالنادي، وأدى لانتقادات مبكرة بخصوص الهوية والانتماء...السؤال هنا هل يجتاز سامى كل الحواجز ويكتب سطر جديد من النجاحات مع سيد البلد 


.


تعليقات